جاء ذلك بعد استقبال أمير الكويت وولي عهده "مشعل الأحمد الجابر الصباح"، في قصر البيان بالعاصمة الكويتية، وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء السعودي "تركي بن محمد آل سعود"، حيث سلمه الرسالة الخطية من الملك السعودي.
وتضمنت الرسالة "العلاقات الأخوية والروابط التاريخية الراسخة بين البلدين والشعبين، والتأكيد على تنمية وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين بما يخدم الأهداف والطموحات المشتركة".
كما تضمنت "القضايا ذات الاهتمام المشترك، وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية".