وإشتبكت المجاميع الثورية مع مرتزقة العدو الخليفي على مشارف البلدة وفاءاً للشهيد وتأكيداً على القصاص من القتلة، وأحكم الثوار سيطرتهم على المواجهات في أوساط الميادين وميدان الشهيد العبيدي، مُسطرين أروع الملاحم بالتصدي لمجموعات الإرتزاق الخليفية وردعهم بنيران الدفاع المقدس.
وكان الصباغ قد قضى شهيداً مساء يوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2013م.
ويُعد الشهيد واحد من عشرات أبناء البلد المُطاردين المُشردين الذين يُلاحقهم النظام لنشاطهم الميداني، حتى إتخذ من الغدر طريقة لإغتيالهم